نحْسَبُها كباراً
ومن الفِقْهِ رويناها
وبِحُسنِ خُلقِ جمَّلناها
و
من مرمى صُعودِ
إلى منأى هبوطٍ
بالوَعْدِ رُمْناها
فإذا بفَلاةٍ بصحراءْ لنفوسنا
غداةَ ليلةٍ توُّزًّها أزاً اشتكيناها
وماكان أهلاً لحواشي الصُّدور
بين يومٍ وعَشِّيةٍ استباحَ وَ بانَ
ومن هذا العُودِ هجَرْنا وزَجَرْنا
.. ويْحنا يوما لم نعْلَمْ
..حسْبنا عقولنا بأننَّا لمْ نفْهمْ
أهلٌ سنكون لما صِرْنا له أهلاً
وبمنآى صار الزَّمان عمَّن كنَّا له
سَهْلا
moi
No comments:
Post a Comment