شفْقةُُ على اللَّيل ..
تلحُّ المَطْلبا..
تلملمُ أساور معصَمِها ..بطوْق ِالدَّهشةِ ,أجملتْ زمنا..
بباب السَّحَرِ واللمعَّان جاء منْبِئُّها ..
بأنه للهيافة كَمُلا و امتزجا ..
حنينٌ يضجٌّ بعتباتنا وسَهِرا ..
نألفُهُ سامِرُنا من دونِه الوصْلُ مرتجعا ..
خمْرُنا ذكَّاه ذاك المبْسَمُ طائِفُنا ..
بصِحاف وِدِّه ... جمْرُ الشَّوق فاح وأفْلحا
No comments:
Post a Comment